شاطئ الابداع

مرحبا عزيزنا الزائر, هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل لدينا أو أنك لم تقم بتسجيل دخول لعضويتك....
إن كانت هذه الرسالة تضايقك ... يمكنك النقر على زر إخفاء أدناه ولك منا جزيل الشكر

؛ّ نديمك ؛ّ

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شاطئ الابداع

مرحبا عزيزنا الزائر, هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل لدينا أو أنك لم تقم بتسجيل دخول لعضويتك....
إن كانت هذه الرسالة تضايقك ... يمكنك النقر على زر إخفاء أدناه ولك منا جزيل الشكر

؛ّ نديمك ؛ّ

شاطئ الابداع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ஓ زائر ஓ


    جنود "التلمود" قادوا محرقة غزة

    ؛ّ نديمك ؛ّ
    ؛ّ نديمك ؛ّ
    .ஓ.ربَّان السفينة.ஓ.
    .ஓ.ربَّان السفينة.ஓ.


    عدد الرسائل : 494
    العمر : 32
    نقاط التميز :
    جنود "التلمود" قادوا محرقة غزة Left_bar_bleue15 / 10015 / 100جنود "التلمود" قادوا محرقة غزة Right_bar_bleue

    SMS للمنتديات :


    رسالة قصيرة
    ((۩إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ۩))


    نقاط : 29794
    التميز : 4
    تاريخ التسجيل : 29/11/2007

    جنود "التلمود" قادوا محرقة غزة Empty جنود "التلمود" قادوا محرقة غزة

    مُساهمة من طرف ؛ّ نديمك ؛ّ الخميس يناير 22, 2009 5:02 pm

    جنود "التلمود" قادوا محرقة غزة Ad_isl11
    المتدينون شكلوا غالبية الجنود في الحرب على غزة


    جندي يجلس على ظهر الدبابة وهو يقرأ "التلمود".. آخر يؤدي بعض الطقوس اليهودية قبل إطلاقه القذائف باتجاه المدنيين.. ثالث فضل أن يرتدي القلنسوة، وهي رمز ديني يهودي، ويتمتم ببعض الكلمات كما لو كان يدعو قبل بدء المعركة.
    تلك بعض الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية على مدى 22 يوما من العدوان الإسرائيلي على غزة؛ لتظهر الدور الرئيسي للجنود المتدينين الذين شاركت نسبة كبيرة منهم في "حرب كسر الإرادة - 3" على غزة، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.


    ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن "يسرائيل مائير ليئو"، حاخام تل أبيب والحاخام الأكبر لإسرائيل سابقا، قوله: إن نسبة مشاركة المتدينين في الحرب على غزة كانت عالية جدا، وذلك مقارنة بنسبة تعدادهم السكاني في إسرائيل عامة.

    "روح قتالية عالية"
    ونوه إلى أن النسبة الأعلى من المصابين في هذه الحرب كانت من الجنود المتدينين، وهو ما يعطي مؤشرا على روحهم القتالية العالية واستعدادهم الكبير للتضحية، على حد قوله.
    وخلفت محرقة غزة التي أضرمتها قوات الاحتلال على مدار 22 يوما 1315 شهيدا و5400 جريح نصفهم من النساء والأطفال.
    وبالرغم من إشادة مائير بالمشاركة البارزة والمؤثرة للجنود المتدينين في الحرب على غزة، فإنه أبدى تخوفه من ظهور المتدينين في الجيش الإسرائيلي على أنهم "قطاع منفصل" ومستقل بذاته، مما يؤثر على السمة العامة للجيش الإسرائيلي كبوتقة صهر لجميع الفئات والطبقات البالغة 140 فئة وطبقة بالمجتمع الإسرائيلي.
    وأوضح الحاخام أن عدد الجنود من خريجي المدارس الدينية الصهيونية في الوحدات المختارة بالجيش الإسرائيلي فى حرب غزة كان كبيرا جدا.
    وتناثرت على مدى 22 يوما من محرقة غزة فتاوى عديدة تطالب بقتل المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، وتستبيح العقاب الجماعي، وكذلك قصف منازل الفلسطينيين.
    وفي هذا السياق لفتت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن استخدام الفتاوى الدينية لتبرير استهداف المدنيين خلال الحروب التي تشنها إسرائيل تزايد في الداخل الإسرائيلي مع بدء الانتفاضة الثانية "انتفاضة الأقصى" عام 2000، لكنها طرحت بشكل أقوى إبان "حرب كسر الإرادة - 3" على غزة.

    "أوامر الحاخامات"
    تلك الفتاوى التي تتناقض مع تعاليم جميع الأديان والشرائع السماوية، وكذلك المواثيق الدولية لحقوق الإنسان التي تنبذ العنصرية وتحرم استهداف المدنيين العزل حتى في ظل الحروب، دفع قسم العلوم الاجتماعية بجامعة "بار إيلان" الإسرائيلية لإعداد دراسة ميدانية مؤخرا حول مدى انصياع المجندين "المتدينين" لأوامر الحاخامات.
    وأظهرت الدراسة أن أكثر من 90% ممن يصفون أنفسهم بأنهم متدينون يرون أنه لو تعارضت الخطوات التي تتخذها الحكومة الإسرائيلية مع رأي الحاخامات فإن الأولى تطبيق رأي الحاخامات، فيما أكد أكثر من 95% من الجنود المتدينين أنه لا يمكنهم الانصياع لأوامر عسكرية تصدر لهم دون أن تكون متسقة مع الفتاوى الدينية التي يصدرها الحاخامات والسلطات الدينية.

    نواة الجيش
    ولعب المتدينون دورا مؤثرا في تأسيس الجيش الإسرائيلي عام 1948، وتشير إحصاءات رسمية إسرائيلية إلى أن نسبتهم بلغت 10% من إجمالي المقاتلين في حرب 1948؛ وذلك نظرا لأن منظمات عسكرية ذات طابع ديني مثل منظمات "البلماح، أتسل، لحي"، شكلت النواة الأساسية للجيش.
    ومع مرور الوقت انخفضت نسبة المتدينين بشكل كبير فيما بعد نتيجة انتشار ظاهرة رفض الخدمة بين المتدينين لأسباب تتعلق بأيديولوجيتهم، ثم عادت لترتفع مرة أخرى منذ التسعينيات نتيجة إلغاء الحكومة الإسرائيلية الكثير من الإعفاءات للمتدينين من الخدمة العسكرية.
    وفي الوقت الراهن تتكتم الإحصاءات الإسرائيلية على نسبة مشاركة المتدينين في الجيش، نظرا لما يمثله ذلك من إضرار بروح التلاحم والجماعة داخل الجيش الإسرائيلي، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت".




    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مارس 19, 2024 6:18 pm